الاثنين، 17 مارس 2014

A master scene!





I'm sorry but I don't want to be an Emperor, that's not my business. I don't want to rule or conquer anyone. I should like to help everyone if possible, Jew, gentile, black man, white. We all want to help one another, human beings are like that. We want to live by each other's happiness, not by each other's misery. We don't want to hate and despise one another. In this world there is room for everyone and the good earth is rich and can provide for everyone.
The way of life can be free and beautiful. But we have lost the way.Greed has poisoned men's souls, has barricaded the world with hate;
has goose-stepped us into misery and bloodshed.

We have developed speed but we have shut ourselves in:
machinery that gives abundance has left us in want.
Our knowledge has made us cynical,
our cleverness hard and unkind.
We think too much and feel too little:
More than machinery we need humanity;
More than cleverness we need kindness and gentleness.

Without these qualities, life will be violent and all will be lost.
The aeroplane and the radio have brought us closer together. The very nature of these inventions cries out for the goodness in men, cries out for universal brotherhood for the unity of us all. Even now my voice is reaching millions throughout the world, millions of despairing men, women and little children, victims of a system that makes men torture and imprison innocent people. To those who can hear me I say "Do not despair".
The misery that is now upon us is but the passing of greed, the bitterness of men who fear the way of human progress: the hate of men will pass and dictators die and the power they took from the people, will return to the people and so long as men die [now] liberty will never perish. . .
Soldiers: don't give yourselves to brutes, men who despise you and enslave you, who regiment your lives, tell you what to do, what to think and what to feel, who drill you, diet you, treat you like cattle, use you as cannon fodder.
Don't give yourselves to these unnatural men, machine men, with machine minds and machine hearts. You are not machines. You are not cattle. You are men. You have the love of humanity in your hearts. You don't hate, only the unloved hate. The unloved and the unnatural. Soldiers: don't fight for slavery, fight for liberty.
In the seventeenth chapter of Saint Luke it is written:
- "The kingdom of God is within man"
Not one man, nor a group of men, but in all men; in you, the people.

You the people have the power, the power to create machines, the power to create happiness. You the people have the power to make this life free and beautiful, to make this life a wonderful adventure. Then in the name of democracy let's use that power, let us all unite. Let us fight for a new world, a decent world that will give men a chance to work, that will give you the future and old age and security. By the promise of these things, brutes have risen to power, but they lie. They do not fulfill their promise, they never will. Dictators free themselves but they enslave the people. Now let us fight to fulfill that promise. Let us fight to free the world, to do away with national barriers, do away with greed, with hate and intolerance. Let us fight for a world of reason, a world where science and progress will lead to all men's happiness.
Soldiers! In the name of democracy: let us all unite!

السبت، 4 مايو 2013

And you ask me to remember you?

You ask me to remember you?

How shall I forget you and you are my memory?


How shall I live without and you're the heart beats?


How shall I leave you behind and you're the compass of my steps?


How shall I stop breathing and you're my oxygen?


How shall I become blind while you're the shining sun crowning my sky?


How shall I lose the way and you're the twinkling star of my night?


How shall I become nothing while you're my everything?


After all of that you ask me not to forget you?..........


Never do... cuz to life and strength you are my password that gave the clue..... 


الجمعة، 12 أبريل 2013

الأبيض و الأسود


 من قال أن الأبيض و الأسود متضادان؟ من قال أن الليل والنهار متعاكسان؟ من قال أن الجمال والقبح مختلفان؟ 
إن الأبيض و الأسود خلقا فى الدنيا قرينان، فما كنت لتعرف الاسود لولا وجود الابيض و ما كنت لتقرأ الأبيض و تفك ألغازه الصماء لولا همس كلمات الأسود    عليه...ولا أن تسمع النغمات لولا رسم الأسود لرقصة النوتات ولولا ما جمع بين اصابع البيانو السود والبيض من صداقات...

 لولا القبح لما شعرت بالجمال ، لولا المرارة ما كنت عرفت الحلو ولولا الخبيث ما تعرفت على الطيب.... لولا الإختلاف ما كنت عرفت الإختلاف



الليل والنهار يتعاقبان، لا يتناطحان، لا يتضادان... 



لولا الحزن ما شعرت بطعم السعادة ولا عرفت قيمتها عندما تأتى

من قال أن النجاح والفشل أعداء... بل إن فى بعض الأحيان يعنى تكرار الفشل نجاح فى تحدى القدر...فإنه يعنى أنك حاولت مرات بعد مرات وبأنك سددت للقدر لكمات ولكمات..وأنك ستظل تحاول مهما سددت لك الدنيا من لطمات..فمحاولاتك ترهقها حتى تزفر الآهات و تستسلم لك لترفع هى للإستسلام رايات و بفرحة النجاح تطلق أنت الضحكات.....

إنها ليست مسالة تضادات الأشياء والمعانى، فإنها لم تُخلق للتناطح و إنما لتعرفنا على الأشياء و تعلمنا قيمتها عن طريق التدبر
وعقد المقارنات....

....لولا الإختلاف ما أدركت إختلاف الأشياء وماكان إختلف شعورك فى إستقبال حلو الأشياء

الجمعة، 22 مارس 2013

مقتطفات




الإنسان هو مسرح كبير، يظهر ما يريد إظهاره للجمهور و يخفى وراء كواليسه ما يخفيه عن العيان ولا تراه إلا نفسه أو المقربين حسب إختياره، يخرج ما يريد أن يخرجه من الديكورات وقتما شاء و يتزين بالألوان ليخفى الملامح كيفما شاء ولكن تظل خشبة المسرح واحدة تمر عليها الأيام و الحكايات إلى أن يسدل القدر ستار العمر .لتنتهى القصة وتبقى ذكرى أحلى المشاهد فى عقل وقلب المشاهد 

إذا يا سادة، كل منا هو قصة ورواية، نكتب فصولها أو هكذا نتوهم...لكننا لازلنا نملك كيفية قضاء سيناريو صفحاتها.. نحن الصوت لقدر مكتوب، نحن الحركة لنمط حياة قبل ولادتنا مسطور ... نحن اللون لصفحات تزينت بالحبر الأسود على ورق أبيض  لا يمكنك قراءته بالمقلوب....

 لكل منّا روايته، لكل منا أداؤه و لكل منا تأثيره وألوانه وإبداعه فى مهرجان اسمه الحياة ... و الجائزة على هذا الإنجاز الفنى هو ذكرى "جيدة" فى قلوب من بقوا يأدون على مسرح الحياة

عزيزى المؤدى، حاول أن تدرك أن نجاح عملك الفنى ليس فى أن مسرحك مبهرجا بالإضاءة الأخاذة أو بمكبرات صوتك الفتاكة و إنما "بصدق" الأداء  و بساطة الرسالة التى يفهمها أقرناؤك دون عناء...

إن حياتك هى رسالتك للعالم.. فحاول أن تجعلها ملهمة



السبت، 23 فبراير 2013

عيد الميلاد ..أهو إستقبال عام قادم أم تأبين عام فات؟

 قد يبدو من العنوان نبرة التشاؤم ولكنه ليس كذلك..إنما هى ترجمة لعيد الميلاد..عيد ميلادى أنا شخصيا ربما كما رأيته  هذا العام...تأملت الجملة الشائعة "أحتفل بعيد ميلادى الحادى والثلاثون"...ما معناها؟
نعم هى واحد وثلاثون عاما، الرقم ثابت و لكن...موقعه فى التاريخ متغير حسب مفاهيم الإنسان...تصريفه فى قواعد الزمن دائما مغلوطة أو منسية...

سأفتح لكم صفحة مفكرتى البيضاء وأريكم كيف ترجمت عيد ميلادى هذا العام فالتقرأوها كما بلّغتها لأصدقائى دون تحفظ، إليكم بدايات سطورى...

نعم أنهم واحد وثلاثون...واحد وثلاثون عاما إنقضت من رصيد عمرى فى هذه الحياة، واحد وثلاثون عاما إختطفهم منى الزمان  وصفعنى لينبهنى أنهم معه، فى يديه ويسألنى "هل أنفقتهم كما ينبغى؟ هل إستمتعت بهم؟ أم فى الهراء والحزن و ضغوط الحياة
أهدرتهم؟" .. نعم يا سادة، إنها واحد وثلاثون عاما تبرعت بهم من عمرى وعلّى أن أخرج سريعا كشف حسابى لأرى فيم بعثرتهم

نعم يا سادة، إنه إحتفال بقص شريط عام جديد قادم، الإثنان والثلاثون أعنى، يكتمل و يذوى فى ذكرى يوم ميلادك القادم 

سائلا إياك نفس السؤال، هل إستمتعت بصحبتى؟

لعيد الميلاد بإختصار تلك رؤيتى:

 إنه إحتفال و إستقبال عام جديد قادم، يكبرك بعام
إنه تنبيه من الدنيا لما لازال فى جعبتك من أحلام وآمال وطاقات لم تخرجها بعد
إنه صفعة من الزمان لأعوام فرطت فيها وتركتها فى يديه وهو يخرج لك لسانه بانه نجح فى سلبك إياها
 إنه وعد لك أنت شخصيا بأنه آن الأوان لتستمتع بما أجلته وبما إستصغرت نفسك عليه فى الماضى

عيد الميلاد....ليس أنه "أتممت الحادى والثلاثون" ..لأنها ببساطة هى الأعوام التى سرقها منك الزمان من رصيد عمرك المتبقى و لكنه حفل إستقبال عامى "الثانى والثلاثون" فآن علّى تحضير برنامجى الإستمتاعى لأستقبل به ضيفى ....

عيد الميلاد إحتفال بعام قادم..ليس بعام أهديته للقدر دون التمتع به....
إستمتع بحياتك، بأعوامك المتبقية فى رصيد عمرك، لا تنظر خلفك ولا تنزف سنين مهدرة ولا تأبه لأحد فلا يراك سوى ربك و أنت و ضميرك..

و ختاماً، شكر واجب لمن إحتفل معى بإستقبال عامى الجديد... أحبكم من كل قلبى

الأحد، 27 يناير 2013

أبطال مدونتى: 1- Amy Purdy - LIVING BEYOND LIMITS

لن أملا صفحة تدوينتى اليوم بكلماتى و حروفى و أحاسيسى ولكن سأترك الصفحة لإعجابى الشديد بتلك الفتاة التى ستكون بطلة تدوينتى لليوم...إنصتوا لها جيدا و حددوا بعد فقرتها أين أنتم وأين تقفون فى هذا العالم الكبير.

حاولوا أن تغيروا من زاوية رؤيتكم للعالم، فإنه مظلوم برؤيته تحت نظاراتنا السوداء...بعد أن تنتهى الفقرة، أدعوكم أن تقفوا فوق مكاتبكم أو فوق ربوتكم العالية و أن تنظروا للعالم من عندكم...حاولوا أن تنظروا و تروا كيف يكون العالم من زاويتكم...أنظروا للعالم بشكل مختلف..نعم من فوق مكان عال

...لن أطيل عليكم و سأترك المجال لبطلتى....




النسخة المترجمة:

https://www.facebook.com/photo.php?v=10151350165506421

عندما تضيق بكم الحياة أو تنفروا منها، إئتوا بكراسيكم ، قفوا فوقها و أنظروا للعالم من زاويتها 

الاثنين، 14 يناير 2013

هل الهجرة خيانة للوطن؟

سؤال يجعل قلبى يرتجف قبل أن يجعل عقلى يدور و يفكر ومن الأجوبة يرتشف....هل مجرد البحث عن كيفية الهجرة إلى أحضان أخرى و أنت تحمل فى طيات نفسك توكيد مستتر أنها لن تكون أبدا مثل أمك أو زوجتك الأولى (أم العيال) .. كما عليها يطلقون؟

الهجرة: كانت مجرد كلمة بالنسبة لى تصف هجرة الطيور والحمام الزاجل فى أسراب بين القارات، عابرة من فوق رؤوسنا البحار والمحيطات، تفرد أجنحتها محاولة الهرب من شباك الصياد ومناقير الطيور الجارحة و من صيد الطلقات...

  الهجرة: كانت لى مجرد حركة الغزال و الجاموس البرى و الأفيال فى أم القارات و هى تمر عبر البحيرات فى تحدى لفتك أسنان سيد المستنقعات

الهجرة: للبشر هى بعد عن أحضان الأم و الوطن..هى لى أغنية نجاة الصغيرة "الطير المسافر" و عايدة الأيوبى"يا مصرى" و دموع و رعشة و قشعريرة من وحشة بين القلب و الحب الدافئ

 ...الهجرة: لى كانت مجرد فعل بعيد عن الفعل  

...و لكن

بعد أن أصابتنى خيبة أمل  ب "نعم" الدستور التى جاءت مبررات من إعتقدوا أنهم فهموه وإللى أصلا كثير متعلمين مش فاهمينه لحد دلوقتى بأن "الدستور معظمه حلو و بن حلال و  إن 90 % منه كويس يعنى!!!" ........ونبى إيه...

كل من كان يلقينى بذلك المبرر "الخايب" كنت أجاوبه بالآتى: إنت عارف عملت زى إيه؟ زى إللى جاب مريض وقاله أنا هديك  دوا يشفيك من كل أمراضك بس على شرط إنى أحقنك 10 % فيروس مميت
طيب بذمتك و دينك إللى مابتهتف بيه فى المظاهرات إلا كدب...إنت كنت هتوافق تمضى على عقد شقة من غير الحمام ولا المطبخ على أساس إنه هيسلمهملك بعدين؟ طبعا لأ أيها الأنانى السطحى ...ياللى قلت لبلدك "نعم لغرقك يا تايتانيك"..يا ريتكم كنتوا تشوفوا مصر من فوق السحاب، قد إيه خضرا و جميلة و شمسها صافية و أصيلة...يا ريتكم تعرفوا قد إيه الأرض دى عظيمة

الهجرة:

شعور إعترانى عندما عدت من لندن خاصة و أنى لم أنبهر بالبلد (لإن عندنا كل حاجة فى بلدنا) و لكنى إنبهرت بالناس!! كما الفقير الذى إنبهر بالتفاح فى بيت سيده.... أوصلنا لهذه الدرجة؟ 
أن تنبهر بالناس؟ إذاً إحنا عايشين فين؟

و عشان مايطلعليش واحد ضحل بعِمة ويقوللى "عجبك العرايا و البنت إللى سايبة اهلها وعايشة مع صاحبها" هاكتمه و أقوله لأ، عجبنى نظافة الناس إللى على فكرة معظمهم هنود (زمايلنا فى الزحمة والفقر و إن لم يكونوا كانوا أقل مننا كمان ) و جنسيات أخرى إنقرض بينها الإنجليز فى عاصمة الإنجليز..عجبنى التعايش، الإحترام، الصوت الواطى، الإلتزام، الأدب، الإعتذار، الشهامة على فكرة من غير ما تطلبها، عجبنى الولد إللى ما تأملش البنت من ساسها لراسها بشهوة قذرة، عجبنى الحب الصادق بين الولد و البنت من غير ترتيبات، حب تلقائى و إن إختلفت طريقته عن عندنا إللى أصبح نادر الصدق

حتى أمان الحيوانات وعيشتها فى سلام عجبتنى، عجبنى جدية عامل البريد إللى قرّب عالسبعين، عجبنى الإسلام إللى شفته هناك من غير مسلمين...عجبنى المحجبات إللى شفتهم فى محلات لندن، ماشفتش عنصرية (زى إللى عندنا) ولا تكفير 

"بإختصار، قابلت إنسانيتى صدفة وسط زحام لندن ،آنستنى لمدة أسبوع بعدها ودعتنى فى هيثرو إلى ما عرفت أنه يُسمى "وطنى

و زى قبل كدة ما قلت...فى فرق بين شعب مش عارف إزاى يبقى محترم و بين شعب مش عايز يبقى محترم...

الهجرة:

أصبح فعل يداعب أفكارى بعد أن شعرت بأن "نبتة" إنسانيتى الخضراء لا يمكنها أن تنمو وسط جو أنانى ملوث، لم أعد أتخيل أننى يمكننى أن أزهر صغاراً فى تلك البيئة التى يرى مدعو الدين  فيها أن تولى المرأة لمنصب رئيس جمهورية هو من "الآثام" التى يجب التوقف عنها فى ظل مصر الإسلامية ..(آه ي جَهَلة يا سطحيين

  الهجرة: أصبح  شعور بخيانة وطن وقف خلف أكتافى يراقبنى
و أنا أقرا إستمارة الهجرة إلى أحضان آخر أقل منه دفئاً

الهجرة: أصبحت شعور المحكوم عليه بالإعدام و هو يقرأ الحكم أمام أهله و رجل الدين الواقف أمامه يعزيه
===================================

 ثوروا يرحمكم الله...ثوروا على أنفسكم، على عقولكم، على حياة 
الذل و الخنوع للظروف... نحن من نصنع الظروف و ليست الظروف هى ما يتحكم فينا...نحن راكبو الحياة و ليست الحياة هى الفارس الذى يمتطى ظهورنا....

...فوقوا أحياكم الله...غِيروا من الدول المتقدمة رفعكم الله